الطيب مصطفى الصادق المهدي والعيب
صفحة 1 من اصل 1
الطيب مصطفى الصادق المهدي والعيب
لم أعجب لتصريحات الصادق المهدي في القاهرة والتي قال فيها إن شعلة التغيير في السودان قد أُوقدت وإن دلائل الرفض في السودان أكبر من تلك التي أطاحت النظامين المصري والتونسي لكن ما أثار عجبي ليس حديث الصادق عن الربيع العربي في السودان وإنما قوله «إن لفصائل الجبهة الثورية قضايا عادلة توجب استحقاقات محدّدة لأهل دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق»!!
الأدهى والأمرّ في بلاد الإباحية السياسية أن الصادق المهدي قال: «إن من حق هذه الفصائل الاحتفاظ بأسلحتهم ومواقعهم إلى حين التوصل إلى اتفاق سياسي عادل».
يبدو لي أن الصادق المهدي لا يزال يعتقد أن ما يقوله خارج السودان لا يصل عبر الوسائط الحديثة أو يقرأه الناس وتنشره الصحف مثلما حدث لهذه التصريحات التي وردت في صحيفة (إيلاف) بتاريخ 8/2/2012م وبالرغم من أن (الإمام) يتحدّث يوميًا وربما كل ساعة أحياناً داخل السودان إلا أنه لم يصدر عنه في أي وقت مضى ما يشير إلى حق الفصائل المتمردة في الاحتفاظ بسلاحها أو أن للجبهة الثورية قضية عادلة!!
عجيبٌ والله أن يساند المهدي التمرد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.. عجيب أن يبرر للحركة الشعبية العميلة لدولة الجنوب حربها على البلاد.. عجيب أن يخون الشعب السوداني وقواته المسلحة وشهداءه ويقف في صف الحلو وعقار وعرمان وغيرهم من عملاء دولة الجنوب.
لم أعجب لتصريحات الصادق المهدي في القاهرة والتي قال فيها إن شعلة التغيير في السودان قد أُوقدت وإن دلائل الرفض في السودان أكبر من تلك التي أطاحت النظامين المصري والتونسي لكن ما أثار عجبي ليس حديث الصادق عن الربيع العربي في السودان وإنما قوله «إن لفصائل الجبهة الثورية قضايا عادلة توجب استحقاقات محدّدة لأهل دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق»!!
الأدهى والأمرّ في بلاد الإباحية السياسية أن الصادق المهدي قال: «إن من حق هذه الفصائل الاحتفاظ بأسلحتهم ومواقعهم إلى حين التوصل إلى اتفاق سياسي عادل».
يبدو لي أن الصادق المهدي لا يزال يعتقد أن ما يقوله خارج السودان لا يصل عبر الوسائط الحديثة أو يقرأه الناس وتنشره الصحف مثلما حدث لهذه التصريحات التي وردت في صحيفة (إيلاف) بتاريخ 8/2/2012م وبالرغم من أن (الإمام) يتحدّث يوميًا وربما كل ساعة أحياناً داخل السودان إلا أنه لم يصدر عنه في أي وقت مضى ما يشير إلى حق الفصائل المتمردة في الاحتفاظ بسلاحها أو أن للجبهة الثورية قضية عادلة!!
عجيبٌ والله أن يساند المهدي التمرد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.. عجيب أن يبرر للحركة الشعبية العميلة لدولة الجنوب حربها على البلاد.. عجيب أن يخون الشعب السوداني وقواته المسلحة وشهداءه ويقف في صف الحلو وعقار وعرمان وغيرهم من عملاء دولة الجنوب.
بالله عليكم أبعد اتفاق الدوحة يقول المهدي إن لعبد الواحد محمد نور ولحركة العدل والمساواة قضية عادلة في دارفور؟!
إنها والله لخيانة بُحّ صوتُنا أنه ينبغي أن يحسمها القانون لكن ماذا نفعل مع دولة الإباحية السياسية التي تمجِّد الخَوَنَة والمارقين والمتمردين والعملاء؟!
إنني هذه المرة أخاطب رئيس الجمهورية بعد أن عجزت وزارة العدل عن استصدار القوانين التي تحمي كرامة الدولة وتؤمِّن ظهر مجاهدي القوات المسلحة الذين يفدون البلاد بأرواحهم بينما زعماء أحزابهم السياسية يطعنونهم في الظهر ويقفون مع أعدائهم ويفتّون في عضدهم ويُحبطونهم.
لطالما طالبنا بتجريم الخيانة العظمى بالقانون ووالله إنه لمن الظلم أن توقَف «ألوان» بسبب حوار مع امرأة لا تحتلّ أي موقع تنظيمي في أي حزب سياسي بينما يُسمح للصادق المهدي أن يشنّ الحرب على القوات المسلحة ويناصر أعداءها ولستُ هنا بصدد التحريض على المهدي الذي أرجو ألا يصيبه أي مكروه بقدرما أدعو إلى سنّ القوانين التي تحمي البلاد وأمنها وتجرِّم الخيانة بما لا يضطر الأجهزة الأمنية إلى التدخل خارج إطار القانون.
إنه ليحزنني أن مجلس الصحافة يحرص على استصدار قانون للصحافة يتناول قضايا صغيرة وميثاق للشرف الصحفي يتحدّث عن أخلاقيات مهنة الصحافة بينما يسكت القانون والميثاق بل يسكت القانون الجنائي عن قضايا أكبر وأهم وأخطر الأمر الذي يُضعف من تربيتنا الوطنية ويجعل البلاد مُحتقَرة لدى شعبها لا يتورّع الصغار عن شتمها والتندُّر بها والتآمر عليها والتحالف مع أعدائها.
يُحزنني كذلك أن كثيرًا من صحافيينا يقدِّسون المهنية على حساب الوطن ويتغنَّون بالحياد بين الوطني وأعدائه وبين الحق والباطل.
بين يدي مؤتمر التربية يحقُّ لنا أن نُولِي أمر التربية الوطنية اهتماماً خاصاً بما يعيد النظر في مناهجنا التعليمية وينقِّحها ويضيف إليها خاصة بعد أن انفصل الجنوب وأصبح شعبُنا أكثر انسجاماً وتوحُّداً حول هُوِيّته وعاداته وتقاليده وتاريخه وجغرافيته.
هذا كلُّه لن يكون ذا معنى ما لم نهتمّ بقوانين البلاد التي ينبغي أن تردع من يتطاول على سيادة الوطن وحرمة أراضية أو ينحاز إلى أعدائه.
بالله عليكم أبعد اتفاق الدوحة يقول المهدي إن لعبد الواحد محمد نور ولحركة العدل والمساواة قضية عادلة في دارفور؟!
إنها والله لخيانة بُحّ صوتُنا أنه ينبغي أن يحسمها القانون لكن ماذا نفعل مع دولة الإباحية السياسية التي تمجِّد الخَوَنَة والمارقين والمتمردين والعملاء؟!
إنني هذه المرة أخاطب رئيس الجمهورية بعد أن عجزت وزارة العدل عن استصدار القوانين التي تحمي كرامة الدولة وتؤمِّن ظهر مجاهدي القوات المسلحة الذين يفدون البلاد بأرواحهم بينما زعماء أحزابهم السياسية يطعنونهم في الظهر ويقفون مع أعدائهم ويفتّون في عضدهم ويُحبطونهم.
لطالما طالبنا بتجريم الخيانة العظمى بالقانون ووالله إنه لمن الظلم أن توقَف «ألوان» بسبب حوار مع امرأة لا تحتلّ أي موقع تنظيمي في أي حزب سياسي بينما يُسمح للصادق المهدي أن يشنّ الحرب على القوات المسلحة ويناصر أعداءها ولستُ هنا بصدد التحريض على المهدي الذي أرجو ألا يصيبه أي مكروه بقدرما أدعو إلى سنّ القوانين التي تحمي البلاد وأمنها وتجرِّم الخيانة بما لا يضطر الأجهزة الأمنية إلى التدخل خارج إطار القانون.
إنه ليحزنني أن مجلس الصحافة يحرص على استصدار قانون للصحافة يتناول قضايا صغيرة وميثاق للشرف الصحفي يتحدّث عن أخلاقيات مهنة الصحافة بينما يسكت القانون والميثاق بل يسكت القانون الجنائي عن قضايا أكبر وأهم وأخطر الأمر الذي يُضعف من تربيتنا الوطنية ويجعل البلاد مُحتقَرة لدى شعبها لا يتورّع الصغار عن شتمها والتندُّر بها والتآمر عليها والتحالف مع أعدائها.
يُحزنني كذلك أن كثيرًا من صحافيينا يقدِّسون المهنية على حساب الوطن ويتغنَّون بالحياد بين الوطني وأعدائه وبين الحق والباطل.
بين يدي مؤتمر التربية يحقُّ لنا أن نُولِي أمر التربية الوطنية اهتماماً خاصاً بما يعيد النظر في مناهجنا التعليمية وينقِّحها ويضيف إليها خاصة بعد أن انفصل الجنوب وأصبح شعبُنا أكثر انسجاماً وتوحُّداً حول هُوِيّته وعاداته وتقاليده وتاريخه وجغرافيته.
هذا كلُّه لن يكون ذا معنى ما لم نهتمّ بقوانين البلاد التي ينبغي أن تردع من يتطاول على سيادة الوطن وحرمة أراضية أو ينحاز إلى أعدائه.
الأدهى والأمرّ في بلاد الإباحية السياسية أن الصادق المهدي قال: «إن من حق هذه الفصائل الاحتفاظ بأسلحتهم ومواقعهم إلى حين التوصل إلى اتفاق سياسي عادل».
يبدو لي أن الصادق المهدي لا يزال يعتقد أن ما يقوله خارج السودان لا يصل عبر الوسائط الحديثة أو يقرأه الناس وتنشره الصحف مثلما حدث لهذه التصريحات التي وردت في صحيفة (إيلاف) بتاريخ 8/2/2012م وبالرغم من أن (الإمام) يتحدّث يوميًا وربما كل ساعة أحياناً داخل السودان إلا أنه لم يصدر عنه في أي وقت مضى ما يشير إلى حق الفصائل المتمردة في الاحتفاظ بسلاحها أو أن للجبهة الثورية قضية عادلة!!
عجيبٌ والله أن يساند المهدي التمرد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.. عجيب أن يبرر للحركة الشعبية العميلة لدولة الجنوب حربها على البلاد.. عجيب أن يخون الشعب السوداني وقواته المسلحة وشهداءه ويقف في صف الحلو وعقار وعرمان وغيرهم من عملاء دولة الجنوب.
لم أعجب لتصريحات الصادق المهدي في القاهرة والتي قال فيها إن شعلة التغيير في السودان قد أُوقدت وإن دلائل الرفض في السودان أكبر من تلك التي أطاحت النظامين المصري والتونسي لكن ما أثار عجبي ليس حديث الصادق عن الربيع العربي في السودان وإنما قوله «إن لفصائل الجبهة الثورية قضايا عادلة توجب استحقاقات محدّدة لأهل دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق»!!
الأدهى والأمرّ في بلاد الإباحية السياسية أن الصادق المهدي قال: «إن من حق هذه الفصائل الاحتفاظ بأسلحتهم ومواقعهم إلى حين التوصل إلى اتفاق سياسي عادل».
يبدو لي أن الصادق المهدي لا يزال يعتقد أن ما يقوله خارج السودان لا يصل عبر الوسائط الحديثة أو يقرأه الناس وتنشره الصحف مثلما حدث لهذه التصريحات التي وردت في صحيفة (إيلاف) بتاريخ 8/2/2012م وبالرغم من أن (الإمام) يتحدّث يوميًا وربما كل ساعة أحياناً داخل السودان إلا أنه لم يصدر عنه في أي وقت مضى ما يشير إلى حق الفصائل المتمردة في الاحتفاظ بسلاحها أو أن للجبهة الثورية قضية عادلة!!
عجيبٌ والله أن يساند المهدي التمرد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.. عجيب أن يبرر للحركة الشعبية العميلة لدولة الجنوب حربها على البلاد.. عجيب أن يخون الشعب السوداني وقواته المسلحة وشهداءه ويقف في صف الحلو وعقار وعرمان وغيرهم من عملاء دولة الجنوب.
بالله عليكم أبعد اتفاق الدوحة يقول المهدي إن لعبد الواحد محمد نور ولحركة العدل والمساواة قضية عادلة في دارفور؟!
إنها والله لخيانة بُحّ صوتُنا أنه ينبغي أن يحسمها القانون لكن ماذا نفعل مع دولة الإباحية السياسية التي تمجِّد الخَوَنَة والمارقين والمتمردين والعملاء؟!
إنني هذه المرة أخاطب رئيس الجمهورية بعد أن عجزت وزارة العدل عن استصدار القوانين التي تحمي كرامة الدولة وتؤمِّن ظهر مجاهدي القوات المسلحة الذين يفدون البلاد بأرواحهم بينما زعماء أحزابهم السياسية يطعنونهم في الظهر ويقفون مع أعدائهم ويفتّون في عضدهم ويُحبطونهم.
لطالما طالبنا بتجريم الخيانة العظمى بالقانون ووالله إنه لمن الظلم أن توقَف «ألوان» بسبب حوار مع امرأة لا تحتلّ أي موقع تنظيمي في أي حزب سياسي بينما يُسمح للصادق المهدي أن يشنّ الحرب على القوات المسلحة ويناصر أعداءها ولستُ هنا بصدد التحريض على المهدي الذي أرجو ألا يصيبه أي مكروه بقدرما أدعو إلى سنّ القوانين التي تحمي البلاد وأمنها وتجرِّم الخيانة بما لا يضطر الأجهزة الأمنية إلى التدخل خارج إطار القانون.
إنه ليحزنني أن مجلس الصحافة يحرص على استصدار قانون للصحافة يتناول قضايا صغيرة وميثاق للشرف الصحفي يتحدّث عن أخلاقيات مهنة الصحافة بينما يسكت القانون والميثاق بل يسكت القانون الجنائي عن قضايا أكبر وأهم وأخطر الأمر الذي يُضعف من تربيتنا الوطنية ويجعل البلاد مُحتقَرة لدى شعبها لا يتورّع الصغار عن شتمها والتندُّر بها والتآمر عليها والتحالف مع أعدائها.
يُحزنني كذلك أن كثيرًا من صحافيينا يقدِّسون المهنية على حساب الوطن ويتغنَّون بالحياد بين الوطني وأعدائه وبين الحق والباطل.
بين يدي مؤتمر التربية يحقُّ لنا أن نُولِي أمر التربية الوطنية اهتماماً خاصاً بما يعيد النظر في مناهجنا التعليمية وينقِّحها ويضيف إليها خاصة بعد أن انفصل الجنوب وأصبح شعبُنا أكثر انسجاماً وتوحُّداً حول هُوِيّته وعاداته وتقاليده وتاريخه وجغرافيته.
هذا كلُّه لن يكون ذا معنى ما لم نهتمّ بقوانين البلاد التي ينبغي أن تردع من يتطاول على سيادة الوطن وحرمة أراضية أو ينحاز إلى أعدائه.
بالله عليكم أبعد اتفاق الدوحة يقول المهدي إن لعبد الواحد محمد نور ولحركة العدل والمساواة قضية عادلة في دارفور؟!
إنها والله لخيانة بُحّ صوتُنا أنه ينبغي أن يحسمها القانون لكن ماذا نفعل مع دولة الإباحية السياسية التي تمجِّد الخَوَنَة والمارقين والمتمردين والعملاء؟!
إنني هذه المرة أخاطب رئيس الجمهورية بعد أن عجزت وزارة العدل عن استصدار القوانين التي تحمي كرامة الدولة وتؤمِّن ظهر مجاهدي القوات المسلحة الذين يفدون البلاد بأرواحهم بينما زعماء أحزابهم السياسية يطعنونهم في الظهر ويقفون مع أعدائهم ويفتّون في عضدهم ويُحبطونهم.
لطالما طالبنا بتجريم الخيانة العظمى بالقانون ووالله إنه لمن الظلم أن توقَف «ألوان» بسبب حوار مع امرأة لا تحتلّ أي موقع تنظيمي في أي حزب سياسي بينما يُسمح للصادق المهدي أن يشنّ الحرب على القوات المسلحة ويناصر أعداءها ولستُ هنا بصدد التحريض على المهدي الذي أرجو ألا يصيبه أي مكروه بقدرما أدعو إلى سنّ القوانين التي تحمي البلاد وأمنها وتجرِّم الخيانة بما لا يضطر الأجهزة الأمنية إلى التدخل خارج إطار القانون.
إنه ليحزنني أن مجلس الصحافة يحرص على استصدار قانون للصحافة يتناول قضايا صغيرة وميثاق للشرف الصحفي يتحدّث عن أخلاقيات مهنة الصحافة بينما يسكت القانون والميثاق بل يسكت القانون الجنائي عن قضايا أكبر وأهم وأخطر الأمر الذي يُضعف من تربيتنا الوطنية ويجعل البلاد مُحتقَرة لدى شعبها لا يتورّع الصغار عن شتمها والتندُّر بها والتآمر عليها والتحالف مع أعدائها.
يُحزنني كذلك أن كثيرًا من صحافيينا يقدِّسون المهنية على حساب الوطن ويتغنَّون بالحياد بين الوطني وأعدائه وبين الحق والباطل.
بين يدي مؤتمر التربية يحقُّ لنا أن نُولِي أمر التربية الوطنية اهتماماً خاصاً بما يعيد النظر في مناهجنا التعليمية وينقِّحها ويضيف إليها خاصة بعد أن انفصل الجنوب وأصبح شعبُنا أكثر انسجاماً وتوحُّداً حول هُوِيّته وعاداته وتقاليده وتاريخه وجغرافيته.
هذا كلُّه لن يكون ذا معنى ما لم نهتمّ بقوانين البلاد التي ينبغي أن تردع من يتطاول على سيادة الوطن وحرمة أراضية أو ينحاز إلى أعدائه.
عبدالحق شريف الرباطابي- المدير العام
-
عدد المساهمات : 556
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
العمر : 36
الموقع : السودان
مواضيع مماثلة
» الطيب مصطفى - عمود 2- ربيع الأول - 1433هـ
» مندور والهجوم على منبر السلام العادل (2 ــ 2) عمود الطيب مصطفى اليوم
» هام جدا مصر تجازي السودان جزاء سنمَّار!! .. بقلم الصادق الرزيقي
» د.عبد المنعم الطيب حميدة
» الاقتصار على الحلال الطيب
» مندور والهجوم على منبر السلام العادل (2 ــ 2) عمود الطيب مصطفى اليوم
» هام جدا مصر تجازي السودان جزاء سنمَّار!! .. بقلم الصادق الرزيقي
» د.عبد المنعم الطيب حميدة
» الاقتصار على الحلال الطيب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى