منتديات أنوار المدينة
أهلاً وسهلااً بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى نرجو من حضرتك التسجيل
حتى تتمكن من استعمال العناوين الخارجية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أنوار المدينة
أهلاً وسهلااً بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى نرجو من حضرتك التسجيل
حتى تتمكن من استعمال العناوين الخارجية
منتديات أنوار المدينة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اجمل ماقيل فى الابناء

اذهب الى الأسفل

اجمل ماقيل فى الابناء Empty اجمل ماقيل فى الابناء

مُساهمة من طرف شريف ابراهيم الثلاثاء 11 يوليو 2017 - 14:11

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم اخوانى عساكم في أتم حال واحسن بال
هذه كلمات قرأتها واعجبتني لاني استشعرت نفسي فيها ورايت فيها براءة ابنائي الله يهديهم ويصلحهم
واعتقد انها حتعجب كل اب و ام هنــا...تفضلوا



هذه القصيده لخالد البيطار
كَم كُنْتُ أطْرَبُ للهدوءِ وأشتَهي
لحظاتِ صمتٍ في قرارِ المنزلِ..
وأخاصمُ الأطفالِ حتَّى يسكتواْ
لأعيشَ في إطِراقَةِ المتأملِ..
وأعود يوماً للصفاءِ كما مضى
وأنا أظنُّ بأنه سِيعودُ لي!!..
قدْ ضِقْتُ منْ ألعابهم وضَجِيجِهم
وودتُ عوداً للزمانِ الأولِ..

*******************

هذا يصيحُ أنا الكبيرُ فمنْ يُغالِبُني؟
فيأتيهِ الصَّغيرُ بجَحْفَلِ!!..
يتعاركانِ فلا البِساطُ بصبرهِ
يبقى بساطاً تحتَ ضغطِ الأرْجلِ!!..
حتىَّ الوسائدُ والسَّتائرُ لا تُطِيقُ
بأنْ تكونَ عنِ العراكِ بمعْزِلِ!..
وأنا أنادي يا بنيَّ أنِ اِهْدئُوا
وأقومُ أضْرِبُ بعد طولِ تحمُّلِ..
فإذا استراحُوا فالصياحُ حديثُهمْ
وجدالُهُمْ أبداً بغيرِ تمهلِ..

*******************

يأتونني وجِدالُهم في قَشَّةٍ!
فأُعِيدُها للمالِكِِ المُتوسِّلِ..
فيقوم صاحبهُ فيضْرِبُ رأسَهُ
بالبابِ بالجدرانِ إنْ لمْ أعْدِلِ!!..
ويقولُ لي أعْطَيتهُ وحَرمْتَني
إنِّي له .. سَأُمِيتُهُ بِالْفُلْفُلِ!!..
صورٌ مكررةٌ مللتُ وجودها
ولقد تكونُ حبيبةً لأبٍ خَليِّ..
أرسلتُهمْ حتَّى يزُورُوا جَدَّهُمْ
وأريحُ نفْسِي مِنْ عنَاءٍ مُعْضِلِ..
وجلستُ وحْدِي والحديثُ يطـ
ـولُ إنْ أرسلتُه في شرحِ ما قدْ عنَّ لي!!..
أحسستُ بالصمتِ المخيفِ وبالأسى
وحسِبتُ أنَّ الموتَ آتٍ يبتلي!!..
لا حسَّ لا أصواتَ اسمعُها هُنا
البيتُ أصْبَحَ مِثْل قبرٍ مُمْحِلِ..
وصَبرتُ لكنْ لمْ أُطِقْ صَبراً بِهِ
فنَهضتُ أمْشِي مَشيةَ المُسْتعجِلِ..
وحملتُهمْ ورجعتُ للنُعْمى التي
هي مِنْ هِباتِ المُنعِمِ المُتفضِّلِ..


وهذه وحده ثانيه...استمتعوا معي بجمال الكلمات وروعتها


قصيدة للشاعر بهاء الدين الأميري في صدق الحنان والشاعرية, وذلك لما سافر أولاده الثمانية من المصيف إلى حلب, فتلبث وحده في خلوة شعرية ليتحف الأدب العربي قصيدة من غرر القصائد في محبة الآباء للأبناء .

أين الضجيج العذب والشغب *** أين التدارس شابه اللعب

أين الطفولة في توقدها *** أين الدمى في الأرض و الكتب

أين التشاكس دونماغرض *** أين التشـــــاكي ماله سـبب

أين التباكي والتضاحك في*** وقت معا والحــزن والطرب

أين التسابق في مجا ورتي *** شغفا إن أكلــوا وإن شربوا

يتزاحمون على مجالستي *** والقرب مني حيـــــثما أنقلبوا

يتوجهون بسوق فطرتهم *** نحوي إذا رهــــبو وإن رغبوا

فنشيدهم بابا إذا فرحــــوا*** ووعـــيدهم بابا إذا غـــضبوا

وهتـــافاتهم بــابا إذا إبتعدوا *** ونجــــيهم بابا إذا أقتــربوأ

بالأمس كانو ملء منزلنا *** واليوم ويح اليــــــوم قد ذهبوا

ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنهم*** في القلب ماشطوا وما قربوا

إني أراهم أينما اللتفتت*** نفسي وقد ســــــــكنوا وقد وثبوا

وأحس في خلدي تلاعبهم *** وفي الدار ليس ينالهم نــصب

وبريق أعينـــــهم إذا ظفروا*** ودموع حرقــــتهم إذا غلبوا

في كل ركـــن منهم أثـــر *** وبكـــل زاويــــة لهم صـــــخب

في النافذات زجاجها حطموا *** وفي الحائط المدهون قد ثقبوا

في الباب قدكسروا مزلاجه *** وعليه قد رســــموا وقد كتبوا

في الحصن فيه بعض ما أكلوا **** في علبة الحلوى التي نهبوا

في الشطر من تفاحة قضموا *** في فضلة الماء التي سكبوا

إني أراهم حيثما أتجهت *** عيني كأسراب القطا سربوا

بالأمس في (قرنايل) نزلوا *** واليوم قد ضــــــــمتهم حلب

دمعي الذي كتمته جلدا *** لما تبـــاكوا عندمـــــــا ركبوا

حتى إذا ساروا وقد نـــزعوا*** من أضلعي قلبا بهم يجب

الفيتني كاطفل عاطفة *** فإذا به كالغيث ينسكب

قد يعجب العذال من رجل *** يبكي ولو لم أبكي فالعجب

هيهات ماكل البكا خور *** وإني وإن بي عزم الرجال أب



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يالغاليات عساكم في أتم حال واحسن بال
هذه كلمات قرأتها واعجبتني لاني استشعرت نفسي فيها ورايت فيها براءة ابنائي الله يهديهم ويصلحهم
واعتقد انها حتعجب كل ام هنــا...تفضلوا



هذه القصيده لخالد البيطار
كَم كُنْتُ أطْرَبُ للهدوءِ وأشتَهي
لحظاتِ صمتٍ في قرارِ المنزلِ..
وأخاصمُ الأطفالِ حتَّى يسكتواْ
لأعيشَ في إطِراقَةِ المتأملِ..
وأعود يوماً للصفاءِ كما مضى
وأنا أظنُّ بأنه سِيعودُ لي!!..
قدْ ضِقْتُ منْ ألعابهم وضَجِيجِهم
وودتُ عوداً للزمانِ الأولِ..

*******************

هذا يصيحُ أنا الكبيرُ فمنْ يُغالِبُني؟
فيأتيهِ الصَّغيرُ بجَحْفَلِ!!..
يتعاركانِ فلا البِساطُ بصبرهِ
يبقى بساطاً تحتَ ضغطِ الأرْجلِ!!..
حتىَّ الوسائدُ والسَّتائرُ لا تُطِيقُ
بأنْ تكونَ عنِ العراكِ بمعْزِلِ!..
وأنا أنادي يا بنيَّ أنِ اِهْدئُوا
وأقومُ أضْرِبُ بعد طولِ تحمُّلِ..
فإذا استراحُوا فالصياحُ حديثُهمْ
وجدالُهُمْ أبداً بغيرِ تمهلِ..

*******************

يأتونني وجِدالُهم في قَشَّةٍ!
فأُعِيدُها للمالِكِِ المُتوسِّلِ..
فيقوم صاحبهُ فيضْرِبُ رأسَهُ
بالبابِ بالجدرانِ إنْ لمْ أعْدِلِ!!..
ويقولُ لي أعْطَيتهُ وحَرمْتَني
إنِّي له .. سَأُمِيتُهُ بِالْفُلْفُلِ!!..
صورٌ مكررةٌ مللتُ وجودها
ولقد تكونُ حبيبةً لأبٍ خَليِّ..
أرسلتُهمْ حتَّى يزُورُوا جَدَّهُمْ
وأريحُ نفْسِي مِنْ عنَاءٍ مُعْضِلِ..
وجلستُ وحْدِي والحديثُ يطـ
ـولُ إنْ أرسلتُه في شرحِ ما قدْ عنَّ لي!!..
أحسستُ بالصمتِ المخيفِ وبالأسى
وحسِبتُ أنَّ الموتَ آتٍ يبتلي!!..
لا حسَّ لا أصواتَ اسمعُها هُنا
البيتُ أصْبَحَ مِثْل قبرٍ مُمْحِلِ..
وصَبرتُ لكنْ لمْ أُطِقْ صَبراً بِهِ
فنَهضتُ أمْشِي مَشيةَ المُسْتعجِلِ..
وحملتُهمْ ورجعتُ للنُعْمى التي
هي مِنْ هِباتِ المُنعِمِ المُتفضِّلِ..


وهذه وحده ثانيه...استمتعوا معي بجمال الكلمات وروعتها


قصيدة للشاعر بهاء الدين الأميري في صدق الحنان والشاعرية, وذلك لما سافر أولاده الثمانية من المصيف إلى حلب, فتلبث وحده في خلوة شعرية ليتحف الأدب العربي قصيدة من غرر القصائد في محبة الآباء للأبناء .

أين الضجيج العذب والشغب *** أين التدارس شابه اللعب

أين الطفولة في توقدها *** أين الدمى في الأرض و الكتب

أين التشاكس دونماغرض *** أين التشـــــاكي ماله سـبب

أين التباكي والتضاحك في*** وقت معا والحــزن والطرب

أين التسابق في مجا ورتي *** شغفا إن أكلــوا وإن شربوا

يتزاحمون على مجالستي *** والقرب مني حيـــــثما أنقلبوا

يتوجهون بسوق فطرتهم *** نحوي إذا رهــــبو وإن رغبوا

فنشيدهم بابا إذا فرحــــوا*** ووعـــيدهم بابا إذا غـــضبوا

وهتـــافاتهم بــابا إذا إبتعدوا *** ونجــــيهم بابا إذا أقتــربوأ

بالأمس كانو ملء منزلنا *** واليوم ويح اليــــــوم قد ذهبوا

ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنهم*** في القلب ماشطوا وما قربوا

إني أراهم أينما اللتفتت*** نفسي وقد ســــــــكنوا وقد وثبوا

وأحس في خلدي تلاعبهم *** وفي الدار ليس ينالهم نــصب

وبريق أعينـــــهم إذا ظفروا*** ودموع حرقــــتهم إذا غلبوا

في كل ركـــن منهم أثـــر *** وبكـــل زاويــــة لهم صـــــخب

في النافذات زجاجها حطموا *** وفي الحائط المدهون قد ثقبوا

في الباب قدكسروا مزلاجه *** وعليه قد رســــموا وقد كتبوا

في الحصن فيه بعض ما أكلوا **** في علبة الحلوى التي نهبوا

في الشطر من تفاحة قضموا *** في فضلة الماء التي سكبوا

إني أراهم حيثما أتجهت *** عيني كأسراب القطا سربوا

بالأمس في (قرنايل) نزلوا *** واليوم قد ضــــــــمتهم حلب

دمعي الذي كتمته جلدا *** لما تبـــاكوا عندمـــــــا ركبوا

حتى إذا ساروا وقد نـــزعوا*** من أضلعي قلبا بهم يجب

الفيتني كاطفل عاطفة *** فإذا به كالغيث ينسكب

قد يعجب العذال من رجل *** يبكي ولو لم أبكي فالعجب

هيهات ماكل البكا خور *** وإني وإن بي عزم الرجال أب







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم يالغاليات عساكم في أتم حال واحسن بال
هذه كلمات قرأتها واعجبتني لاني استشعرت نفسي فيها ورايت فيها براءة ابنائي الله يهديهم ويصلحهم
واعتقد انها حتعجب كل ام هنــا...تفضلوا



هذه القصيده لخالد البيطار
كَم كُنْتُ أطْرَبُ للهدوءِ وأشتَهي
لحظاتِ صمتٍ في قرارِ المنزلِ..
وأخاصمُ الأطفالِ حتَّى يسكتواْ
لأعيشَ في إطِراقَةِ المتأملِ..
وأعود يوماً للصفاءِ كما مضى
وأنا أظنُّ بأنه سِيعودُ لي!!..
قدْ ضِقْتُ منْ ألعابهم وضَجِيجِهم
وودتُ عوداً للزمانِ الأولِ..

*******************

هذا يصيحُ أنا الكبيرُ فمنْ يُغالِبُني؟
فيأتيهِ الصَّغيرُ بجَحْفَلِ!!..
يتعاركانِ فلا البِساطُ بصبرهِ
يبقى بساطاً تحتَ ضغطِ الأرْجلِ!!..
حتىَّ الوسائدُ والسَّتائرُ لا تُطِيقُ
بأنْ تكونَ عنِ العراكِ بمعْزِلِ!..
وأنا أنادي يا بنيَّ أنِ اِهْدئُوا
وأقومُ أضْرِبُ بعد طولِ تحمُّلِ..
فإذا استراحُوا فالصياحُ حديثُهمْ
وجدالُهُمْ أبداً بغيرِ تمهلِ..

*******************

يأتونني وجِدالُهم في قَشَّةٍ!
فأُعِيدُها للمالِكِِ المُتوسِّلِ..
فيقوم صاحبهُ فيضْرِبُ رأسَهُ
بالبابِ بالجدرانِ إنْ لمْ أعْدِلِ!!..
ويقولُ لي أعْطَيتهُ وحَرمْتَني
إنِّي له .. سَأُمِيتُهُ بِالْفُلْفُلِ!!..
صورٌ مكررةٌ مللتُ وجودها
ولقد تكونُ حبيبةً لأبٍ خَليِّ..
أرسلتُهمْ حتَّى يزُورُوا جَدَّهُمْ
وأريحُ نفْسِي مِنْ عنَاءٍ مُعْضِلِ..
وجلستُ وحْدِي والحديثُ يطـ
ـولُ إنْ أرسلتُه في شرحِ ما قدْ عنَّ لي!!..
أحسستُ بالصمتِ المخيفِ وبالأسى
وحسِبتُ أنَّ الموتَ آتٍ يبتلي!!..
لا حسَّ لا أصواتَ اسمعُها هُنا
البيتُ أصْبَحَ مِثْل قبرٍ مُمْحِلِ..
وصَبرتُ لكنْ لمْ أُطِقْ صَبراً بِهِ
فنَهضتُ أمْشِي مَشيةَ المُسْتعجِلِ..
وحملتُهمْ ورجعتُ للنُعْمى التي
هي مِنْ هِباتِ المُنعِمِ المُتفضِّلِ..


وهذه وحده ثانيه...استمتعوا معي بجمال الكلمات وروعتها


قصيدة للشاعر بهاء الدين الأميري في صدق الحنان والشاعرية, وذلك لما سافر أولاده الثمانية من المصيف إلى حلب, فتلبث وحده في خلوة شعرية ليتحف الأدب العربي قصيدة من غرر القصائد في محبة الآباء للأبناء .

أين الضجيج العذب والشغب *** أين التدارس شابه اللعب

أين الطفولة في توقدها *** أين الدمى في الأرض و الكتب

أين التشاكس دونماغرض *** أين التشـــــاكي ماله سـبب

أين التباكي والتضاحك في*** وقت معا والحــزن والطرب

أين التسابق في مجا ورتي *** شغفا إن أكلــوا وإن شربوا

يتزاحمون على مجالستي *** والقرب مني حيـــــثما أنقلبوا

يتوجهون بسوق فطرتهم *** نحوي إذا رهــــبو وإن رغبوا

فنشيدهم بابا إذا فرحــــوا*** ووعـــيدهم بابا إذا غـــضبوا

وهتـــافاتهم بــابا إذا إبتعدوا *** ونجــــيهم بابا إذا أقتــربوأ

بالأمس كانو ملء منزلنا *** واليوم ويح اليــــــوم قد ذهبوا

ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنهم*** في القلب ماشطوا وما قربوا

إني أراهم أينما اللتفتت*** نفسي وقد ســــــــكنوا وقد وثبوا

وأحس في خلدي تلاعبهم *** وفي الدار ليس ينالهم نــصب

وبريق أعينـــــهم إذا ظفروا*** ودموع حرقــــتهم إذا غلبوا

في كل ركـــن منهم أثـــر *** وبكـــل زاويــــة لهم صـــــخب

في النافذات زجاجها حطموا *** وفي الحائط المدهون قد ثقبوا

في الباب قدكسروا مزلاجه *** وعليه قد رســــموا وقد كتبوا

في الحصن فيه بعض ما أكلوا **** في علبة الحلوى التي نهبوا

في الشطر من تفاحة قضموا *** في فضلة الماء التي سكبوا

إني أراهم حيثما أتجهت *** عيني كأسراب القطا سربوا

بالأمس في (قرنايل) نزلوا *** واليوم قد ضــــــــمتهم حلب

دمعي الذي كتمته جلدا *** لما تبـــاكوا عندمـــــــا ركبوا

حتى إذا ساروا وقد نـــزعوا*** من أضلعي قلبا بهم يجب

الفيتني كاطفل عاطفة *** فإذا به كالغيث ينسكب

قد يعجب العذال من رجل *** يبكي ولو لم أبكي فالعجب

هيهات ماكل البكا خور *** وإني وإن بي عزم الرجال أب
ارجو منكم اخوتى الاضافه والتعليق
شريف ابراهيم
شريف ابراهيم
نائب المدير العام
نائب المدير العام

عدد المساهمات : 1930
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 28/08/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى